- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
* برلمان كوسوفو ينتخب الإصلاحية فيوسا عثماني رئيسة للبلاد
انتخب النواب، اليوم الأحد، خبيرة القانون الإصلاحية فيوسا عثماني الشخصية السياسية التي تحظى بأوسع شعبية رئيسة لكوسوفو، مكرسين بذلك وصول جيل جديد عازم على مكافحة الفساد إلى الحكم.
وحصلت عثماني البالغة 38 عاماً على تأييد 71 برلمانياً من أصل 82 كانوا حاضرين بحسب تعداد رسمي.
وقال رئيس البرلمان غلوك كونيوفتسا: «أُعلن انتخاب جمعية جمهورية كوسوفو السيدة فيوسا عثماني - سداريو رئيسة للجمهورية»، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وصوت برلمان كوسوفو (الأحد) بعدما علق مساء (السبت) جلسة في هذا الشأن لم ينجح خلالها رئيس الوزراء ألبين كورتي في جهوده لدفع النواب إلى اختيار مرشحته رغم فوزه الواسع في الانتخابات التشريعية التي جرت في فبراير (شباط).
وكانت «حركة تقرير المصير»، حزب كورتي حليف فيوسا عثماني، فازت بأكثر من خمسين في المائة من الأصوات في الانتخابات، بناء على وعد بالقضاء على الفساد في المنطقة الفقيرة التي تعاني من عدم استقرار سياسي.
* سامية حسن تؤدي اليمين كأول رئيسة لتنزانيا
أدت نائبة رئيس تنزانيا سامية صلوحي حسن اليمين الدستورية، اليوم (الجمعة)، لتصبح أول امرأة تتولى رئاسة تلك الدولة التي تقع في شرق أفريقيا.
ويأتي ذلك بعد يومين من إعلان الحكومة التنزانية وفاة رئيس البلاد جون ماجوفولي متأثراً بنوبة قلبية، بحسب ما نقلته «وكالة الأنباء الألمانية».
وأدت سامية حسن اليمين أمام رئيس المحكمة العليا إبراهيم جمعة في العاصمة التجارية دار السلام.
ودخلت خبيرة الإحصاء التي تبلغ من العمر 61 عاماً، والتي تتحدر من جزيرة زنجبار، معترك السياسة في عام 2000، وسرعان ما ارتقت في المناصب، حيث شغلت مناصب وزارية مختلفة.
وتعد سامية حسن سادس رئيس لتنزانيا، ولكن أول امرأة تشغل المنصب. وقد اختارها ماجوفولي لمنصب نائب الرئيس في عام 2015. لكنه كشف لاحقاً أن وزير الدفاع السابق حسين مويني كان خياره المفضل، ولكنه استجاب لنصيحة الحزب الحاكم واختارها نائبة له.
وأبقى الرئيس الراحل ماغوفولي على حسن في منصب نائبة الرئيس بعد أن فاز بولاية ثانية في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وتوفي الرئيس ماغوفولي الأربعاء عن 69 عاما، متأثرا بنوبة قلبية. وكانت سامية حسن أعلنت نبأ الوفاة في خطاب بثه التلفزيون الرسمي. وأعلن زعيم المعارضة الرئيسية في تنزانيا، توندو ليسو الخميس أن الرئيس ماغوفولي توفي بسبب إصابته بمرض كوفيد - 19 الناجم عن فيروس كورونا.
وقاد ماغوفولي تنزانيا لأكثر من خمس سنوات تميزت بإصلاحات كبيرة وكذلك بميل إلى الاستبداد.
وكان ماغوفولي الذي يوصف بـ«البلدوزر» اختفى في ظروف غامضة من الحياة العامة في نهاية فبراير (شباط) الماضي. وغذى غيابه إشاعات تحدثت عن إصابته بكوفيد - 19 المرض الذي قلل من خطورته باستمرار.
https://aawsat.com/home/article/2870176/%D8%B3%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%AD%D8%B3%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%89-%D8%B1%D8%A6%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AE%D9%84%D9%81%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%BA%D9%88%D9%81%D9%88%D9%84%D9%8A
* كامالا هاريس.. أول امرأة ومن أصول "ملونة" نائبة لرئيس أميركا
بعد الإعلان عن فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن بالرئاسة الأميركية، السبت، ستصبح نائبته كامالا هاريس أول امرأة ومن أصول ملونة نائبة للرئيس الأميركي.
ومثلت كامالا هاريس، المولودة لأبوين من جامايكا والهند، ولاية كاليفورنيا في مجلس الشيوخ منذ عام 2017، وقد نشأت في الكنيسة المعمدانية وفي معبد هندوسي في آن واحد.
وكانت هاريس (56 عاما) أول أميركية من أصل هندي، وثاني امرأة "ملونة"، تشغل منصب سيناتور في مجلس الشيوخ، الذي يبلغ عدد أعضاءه 100 شخص.
وُلِدت هاريس في أوكلاند في كاليفورنيا، وتخرجت من جامعة هوارد وجامعة كاليفورنيا من كلية هيستينغز للقانون. وبدأت حياتها المهنية في مكتب المدعي العام لمقاطعة ألاميدا، وذلك قبل تعيينها في مكتب المدعي العام لمقاطعة سان فرانسيسكو، وبعد ذلك في مكتب المدعي العام لمدينة سان فرانسيسكو.
انتُخِبت في عام 2003 مدعية عامة لمنطقة سان فرانسيسكو. كما انتُخِبت لمنصب المدعي العام لولاية كاليفورنيا في عام 2010 وأُعيد انتخابها في عام 2014.
واعتُبِرت هاريس من كبار المنافسين والمرشحين الأوفر حظا في الانتخابات الرئاسية التمهيدية للحزب الديمقراطي لعام 2020.
وأعلنت هاريس رسميًا في 21 يناير عام 2019 ترشحها لمنصب رئيس الولايات المتحدة في الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2020.
وسجلت هاريس خلال 24 ساعة من إعلانها ذلك رقمًا قياسيًا سجله بيرني ساندرز في عام 2016 لأكبر عدد من التبرعات التي جُمِعت في اليوم التالي من إعلان ترشيحها.
* إعلان فوز أول امرأة رئيسة لسنغافورة
أعلنت إدارة الانتخابات فوز حليمة يعقوب، في الانتخابات الرئاسية، لتكون ثامن رئيس لسنغافورة اليوم (الأربعاء)، بعد «فوز سهل» في الانتخابات الرئاسية، التي لم تشهد أي تصويت، بعد عدم خوض أي منافس آخر الانتخابات، لتولي المنصب.
ويعقوب أول رئيسة من أقلية الملايو في سنغافورة منذ 47 عاما وأول امرأة تشغل المنصب الرئاسي.
وبينما أشاد البعض باللحظة التاريخية، تعرضت الانتخابات أيضا لانتقادات شعبية بسبب ما ينظر إليه على أنه افتقار للعملية الديمقراطية.
وتناولت حليمة يعقوب تلك المخاوف، قائلة: «إنني رئيسة للجميع، بغض النظر عن العرق أو اللغة أو الدين أو العقيدة».
والرئيس يناط بمسؤولية الإشراف على احتياطي الأصول الوطنية للبلاد، لكن لا يملك أيا من السلطات التنفيذية لرئيس الوزراء أو أعضاء بالحكومة.
ومن المتوقع أن تؤدي يعقوب اليمين الدستورية غدا (الخميس).
وكانت حليمة يعقوب، البالغة من العمر 63 عاما، المرشحة الوحيدة التي أعلنت إدارة الانتخابات أول من أمس (الاثنين) أنها مؤهلة للترشح للمنصب من بين ثلاثة أشخاص تقدموا للترشح، مما أدى إلى ما يعرف بانتخابات «سهلة الفوز» لا يواجه المرشح فيها أي معارضة.
وتأهلت يعقوب تلقائيا كمرشحة على أساس شغلها لمنصب عام كرئيسة البرلمان خلال الفترة بين عامي 2013 و2017 وينص الدستور السنغافوري على أن يكون المرشحون من القطاع العام قد شغلوا مناصب عامة لمدة ثلاث سنوات على الأقل
* من هي حليمة يعقوب؟
حليمة يعقوب تتولى رئاسة سنغافورة منذ عام 2017 لمدة 6 سنوات، خلفا لتوني تان تينغ يام، هي امرأة مسلمة من أب هندي وأم مالوية،تبلغ من العمر 62 سنة ومتزوجة برجل الأعمال المتقاعد اليمني محمد عبد الله الحبشي.عملت حليمة بالشأن العام طوال 40 سنة وتخرجت في كلية الحقوق،جامعة سنغافورة في العام 1978،حيث التقت زوجها وتزوجا بعد عامين من تخرجهما في العام 1980.
- تخرجت في كلية الحقوق،جامعة سنغافورة في العام 1978،حيث التقت زوجها رجل الأعمال المتقاعد اليمني محمد عبد الله الحبشي.وتزوجا بعد عامين من تخرجهما في العام 1980.
* بعمر 34 عاماً... الفنلندية سانا مارينأصغر رئيسة وزراء في العالم
- تم نشره على فيسيوك-صفحة حديث الروح- بتاريخ 9 ديسمبر 2019 واعاده نشره بالألبوم بعد تعديل المنشور بتاريخ ١٤ نوفمبر ٢٠٢٠* أصغر رئيسة وزراء في تاريخ فنلندا:
لم أفكّر يوماً بكوني امرأة..انتخب الاشتراكيون الديمقراطيون في فنلندا، (الأحد)، أصغر رئيسة وزراء في تاريخ البلاد، هي وزيرة نقل سابقة وتبلغ من العمر 34 عاماً.
وفازت سانا مارين في الانتخابات بهامش ضيق لتخلف انتي ريني المنتهية ولايته بعدما استقال الثلاثاء إثر خسارته ثقة حزبه على خلفية إدارته لإضراب في البريد.وقالت مارين للصحافيين مساء أمس: "يقع على عاتقنا الكثير من العمل لاستعادة الثقة"، فيما حاولت تجنب الإجابة على أسئلة بشأن عمرها. وأضافت: "لم أفكّر يوماً بعمري أو بكوني امرأة، أفكّر بالأسباب التي دفعتني إلى السياسة وبالأشياء التي بفضلها اكتسبنا ثقة الناخبين".
وباتت مارين ايضاً من بين أصغر رؤساء الحكومات في العالم، متقدمة على رئيس الوزراء الأوكراني أولكسي غونتشاروك البالغ 35 عاماً.وكان رئيس الوزراء السابق يحكم استناداً إلى ائتلاف يسار الوسط المشكّل من خمسة أحزاب، وذلك منذ يونيو (حزيران).ومن غير المتوقع أن يؤدي تعيين سانا مارين إلى تغيير سياسي كبير على مستوى إدارة الاشتراكيين الديمقراطيين للائتلاف.
وكان حزب مارين فاز في الانتخابات التشريعية في أبريل (نيسان) على خلفية تقديم وعود بإنهاء سنوات من التقشف قادها الوسط لإخراج فنلندا من الركود.
* جانين آنيز تعلن نفسها رئيسة انتقالية لبوليفيا

أعلنت النائبة الثانية لرئيس مجلس الشيوخ البوليفي جانين آنيز نفسها رئيسة انتقالية للبلاد خلال انعقاد جلسة للكونغرس لم يكتمل فيها النصاب القانوني.
وتم استدعاء النواب الى جلسة للمصادقة على استقالة الرئيس ايفو موراليس وتأكيد تعيين آنيز البالغة 52 عاما رئيسة انتقالية.
وآنيز مخولة وفق دستور بوليفيا لتولي الرئاسة بعد نائب الرئيس ورئيسي مجلس الشيوخ ومجلس النواب في الكونغرس الذين استقالوا جميعا مع موراليس.
وأحدثت الاستقالات الجماعية فراغا في السلطة بعد أسابيع من الاحتجاجات الشعبية والعنيفة التي تلت انتخاب موراليس لولاية رئاسية رابعة.
- تم نشره على فيسبوك-صفحة حديث الروح= في 13 نوفمبر2019 وتم اعادة نشره بالألبوم بعد تعديل المنشور بتاريخ 14 نوفمبر2020
وغادر موراليس بوليفيا جوا على متن طائرة حكومية مكسيكية في وقت متأخر من الاثنين، بعد ساعات من منحه حق اللجوء، فيما اشتبك أنصاره ومعارضوه في شوارع العاصمة.
ونشر وزير الخارجية المكسيكي صورة تظهر موراليس على متن طائرة تابعة للقوات الجوية المكسيكية، بعدما منح حق اللجوء في المكسيك، وقال إنه "آمن". وكتب الرئيس البوليفي المستقيل على "تويتر"، قائلا: "يؤلمني أن أغادر البلاد لأسباب سياسية. سأعود قريبا بمزيد من القوة والطاقة".
وتنحى موراليس، الأحد، في أعقاب أسابيع من الاحتجاجات الواسعة التي غذتها مزاعم بمخالفات في انتخابات 20 أكتوبر الرئاسية، التي زعم موراليس الفوز بها، إلا أن استقالة كل المرشحين دستوريا لخلافته جعلت من الصعب التنبؤ بمن سيخلفه وكيف.وتمثل مغادرته للبلاد سقوطا دراميا لراعي اللاما القادم من مرتفعات بوليفيا، وزعيم نقابة مزارعي الكاكاو السابق الذي ساعد إبان رئاسته في انتشال الملايين من مواطني بلاده من الفقر، وعزز الحقوق الاجتماعية، خلال فترة رئاسة امتدت لأربعة عشر عاما شهدت البلاد فيها استقرارا ونموا اقتصاديا مرتفعا في أفقر بلاد أميركا الجنوبية.
* مفاجأة آنييز.. من هي رئيسة بوليفيا الجديدة؟
اعتقال رئيسة بوليفيا السابقة جانين آنييز في تهم فساد
أعلنت حكومة بوليفيا، اليوم السبت، اعتقال الرئيسة المؤقتة السابقة جانين آنييز، في تهم تتعلق بالفساد، وقال وزير الداخلية البوليفي كارلوس إدواردو دي كاستيليو ـ على حسابه في "تويتر" وفقا لقناة (روسيا اليوم) الإخبارية - إن الشرطة ألقت القبض على آنييز التي قادت البلاد على مدى عام، خلال فترة بين نوفمبر 2019 ونوفمبر 2020.
كانت السلطات البوليفية قد اعتقلت أمس وزيري العدل والطاقة السابقين، ألفارو كويمبرا ورودريجو جوسمان، وتأتي هذه الإجراءات في ظل إصدار النيابة الخاصة بقضايا الفساد في بوليفيا أمس مذكرات اعتقال بحق آنييز و10 مسؤولين في حكومتها منهم وزراء سابقون، بتهمة الإرهاب والخيانة العظمى والتواطؤ الإجرامي، وأعلنت الحكومة البوليفية، بدء الملاحقات القضائية ضد الرئيسة المؤقتة السابقة جانين أنييز، والمرشح السابق للانتخابات الرئاسية لويس فرناندو كاماشو، ومسؤولين معارضين يمينيين آخرين.
https://www.albawabhnews.com/4292185
* رئيسة بوليفيا جانين آنييز تعلن إصابتها بفيروس كورونا
* ( جورجيا تنتخب أول امرأة رئيسة للبلاد )..
وزيرة خارجية جورجيا السابقة سالومي زورابيشفيلي تربح معركة الانتخابات الرئاسية في البلاد (أ.ف.ب)
أعلنت لجنة الانتخابات في جورجيا يوم (الخميس)، أن وزيرة الخارجية السابقة سالومي زورابيشفيلي فازت في الانتخابات الرئاسية في جورجيا، لتصبح أول امرأة تتولى هذا المنصب.
وأوضحت اللجنة إن زورابيشفيلي حصلت على 6.59 في المائة من الأصوات، في حين أن منافسها، غريغول فاشادزه، وهو أيضاً وزير خارجية سابق، حصل على 4.40 في المائة من أصوات الناخبين ضمن الانتخابات التي أجريت أمس (الأربعاء).
وصرحت زورابيشفيلي: «اتخذت البلاد قراراً أساسياً اليوم.. نحن جميعاً قلنا بشكل قاطع وحازم لا للماضي».
وبلغت نسبة المشاركة في الانتخابات 56.23 في المائة عند إغلاق مراكز التصويت.
وأثار فوز زورابيشفيلي الذي أصبح مؤكداً، غضب المعارضة. فبعيد نشر نتائج استناداً إلى استطلاعات الرأي عند مغادرة الناخبة مراكز التصويت، تحدث الرئيس السابق ميخائيل ساكاشفيلي الذي يعيش في المنفى عن «تزوير انتخابي واسع».
وهذه هي آخر انتخابات رئاسية بالاقتراع العام في هذه الجمهورية السوفياتية السابقة الواقعة في القوقاز، قبل الانتقال إلى النظام البرلماني.
وأوضحت اللجنة إن زورابيشفيلي حصلت على 6.59 في المائة من الأصوات، في حين أن منافسها، غريغول فاشادزه، وهو أيضاً وزير خارجية سابق، حصل على 4.40 في المائة من أصوات الناخبين ضمن الانتخابات التي أجريت أمس (الأربعاء).
وصرحت زورابيشفيلي: «اتخذت البلاد قراراً أساسياً اليوم.. نحن جميعاً قلنا بشكل قاطع وحازم لا للماضي».
وبلغت نسبة المشاركة في الانتخابات 56.23 في المائة عند إغلاق مراكز التصويت.
وأثار فوز زورابيشفيلي الذي أصبح مؤكداً، غضب المعارضة. فبعيد نشر نتائج استناداً إلى استطلاعات الرأي عند مغادرة الناخبة مراكز التصويت، تحدث الرئيس السابق ميخائيل ساكاشفيلي الذي يعيش في المنفى عن «تزوير انتخابي واسع».
وهذه هي آخر انتخابات رئاسية بالاقتراع العام في هذه الجمهورية السوفياتية السابقة الواقعة في القوقاز، قبل الانتقال إلى النظام البرلماني.
ومع أن منصب الرئيس أصبح رمزياً إلى حد كبير بعد هذه التعديلات الدستورية، شكل الاقتراع اختباراً للحزب الحاكم.وزورابيشفيلي النائبة البالغة من العمر 66 عاماً، ابنة مهاجر فر من جورجيا عام 1921 إلى باريس، بعدما ضم الجيش الأحمر بلده.وقد عملت في وزارة الخارجية الفرنسية إلى أن أصبحت سفيرة لفرنسا لدى تبيليسي.ومن هذا المنصب، اختارها الرئيس ساكاشفيلي لتولي وزارة الخارجية، بعد موافقة الرئيس الفرنسي حينذاك جاك شيراك على هذه الخطوة.لكنها واجهت بسرعة أعداء في الأغلبية البرلمانية حيث اتهمها عدد من النواب والدبلوماسيين بالتهور. وأقيلت بعد عام من المنصب، ونزل آلاف إلى الشوارع في العاصمة للاحتجاج على إقصائها.وانضمت بعد ذلك إلى المعارضة وأصبحت من أشرس منتقدي ساكاشفيلي.
.— في * ( امرأة رئيسة لإثيوبيا للمرة الأولى )..
- زودي دبلوماسية بارزة تتعهد تعزيز السلام وتسعى للقضاء على الفقر
والرئيسة الجديدة لإثيوبيا تتسلم كتاب الدستور من سلفها في مقر البرلمان بأديس أبابا (أ.ف.ب)
انتخب البرلمان الإثيوبي، الدبلوماسية البارزة سهلورق زودي رئيسة للبلاد، خلفاً لمولاتو تشوم، لتصبح بذلك أول امرأة تشغل المنصب في تاريخ إثيوبيا.
وتعهدت زودي عقب مراسم تعيينها، بمواصلة الإصلاحات في مختلف المناطق ومستويات الحكم وتعزيز السلام والاستقرار في البلاد. وذكرت، أن الإصلاحات التي تشهدها إثيوبيا تعزز القدرة والمشاركة العادلة بين النساء والرجال، بما يمكّن البلاد من الخروج من الفقر. ودعت الأطراف، حكومة ومعارضة، إلى السعي لتعزيز السلام والوحدة والمساهمة في التنمية والتركيز على القضايا الأساسية.
وكانت زودي قد شغلت الكثير من المناصب الدستورية في بلادها والمنظمات الدولية. فقد عملت ممثلاً خاصاً للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش لدى الاتحاد الأفريقي. كما عملت زودي سفيرة لبلادها في كل من السنغال، وفرنسا، والمغرب، وتونس، وسفيرة متجولة في كل من مالي، والرأس الأخضر، غينيا بيساو، غامبيا وغينيا، خلال الفترة 1989 – 1993، ثم انتقلت إلى جيبوتي خلال 1993 – 2002، وأصبحت الممثلة الدائمة لإثيوبيا في «إيغاد» التي يقع مقرها في جيبوتي. وعملت أيضاً سفيرة لبلادها في منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونيسكو).
تعهدت الرئيسة الإثيوبية التي انتخبت كأول امرأة تترأس إثيوبيا، سهلورق زودي، بتعزيز السلام الدائم في أنحاء البلاد، ودعت إلى مواصلة الإصلاح في القيادات في جميع مستويات الحكم. ووفقاً لوكالة الأنباء الرسمية الإثيوبية (إينا)، فإن البرلمان الإثيوبي انتخب السفيرة سهلورق زودي رئيسة للبلاد بأغلبية كبيرة، خلفاً للرئيس السابق مولاتو تشوم، كأول امرأة تحتل هذا المنصب الرفيع في تاريخ إثيوبيا.
وشددت على أهمية استمرار الإصلاحات التي تشهدها بلادها حالياً، وأوضحت أن برنامج الإصلاح يشجع ويعزز القدرة والمشاركة العادلة بين النساء والرجال، بما يمكّن إثيوبيا من الخروج من الفقر. ودعت الأطراف، حكومة ومعارضة، للعمل على تعزيز السلام والوحدة والمساهمة في التنمية والتركيز على القضايا الأساسية. وأكدت على أهمية الوحدة بين قطاعات المجتمع كافة من أجل التنمية السلمية في البلاد، مشيرة إلى التحديات التي تواجه بلادها، بقولها: «في هذه الفترة يواجه البلد عدداً من التحديات، ولا ينبغي لنا الدخول في مواقف يدعو فيها البعض للسلام، في حين يعمل آخرون لتعويق الإصلاح». وفي خطوة غير مسبوقة، كوّن رئيس الوزراء الإثيوبي آبيي أحمد حكومته الجديدة منتصف الشهر الحالي من عشرين وزيراً نصفهم نساء، وكلف ضمنها سيدة بحقيبة وزيرة الدفاع كأول إثيوبية تحتل هذه المنصب الحساس، وثاني امرأة أفريقية تصله.
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
تعليقات
إرسال تعليق
شكراً على تواصلك